تأملات قرآنية في آية
(وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً (34) الكهف)
1- [ أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ]
أفلس الناس من أعتز بماله وجاهه وركن إليهما فالمال يزول والجاه يفنى ، ولا يبقى إلا ما زرعته عند الله. مها العنزي
2- [ أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ]
لما ابتدأ بـ(أنا أكثر منك مالا) انتهى إلى: (وما أظن الساعة قائمة) عندما تغدو الدنيا مركزا . . تخرج الآخرة من دائرة الاهتمام . علي الفيفي
3- [ أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا ]
الغرور خطوة واثقة ، لكنها نحو الهلاك ، ( وكان له ثمر فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالاً وأعزُ نفراً ) والنتيجة ( وأحيط بثمره ). عايض المطيري
4- فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا.......
الصاحب الثقيل الذي لا يتوقف عن تكرار تفوقه عليك. د. عبد الله بلقاسم
5- ( أنا أكثر منك) "وأحيط بثمره"
النعمة التي نتفاخر بها على أصحابنا نعرضها للضياع والزوا. د. عبدالله بلقاسم
6- (أنا أكثر منك مالا (وأعز نفرا)) "ولم تكن له (فئة ينصرونه)"
من استعز بغير الله خذله الله. د. عبدالله بلقاسم